الشباب الذين يعملون بجدّ في الوقت الحاضر في هذا البلد من أجل إحياء الإسلام وإقامة الدين يزدادون والحمد لله يوماً بعد يوم. هؤلاء هم الذين سيفرضون بفضل من الله وبحول الله وقوته على كل عدو، بما في ذلك أمريكا والصهيونية، أن يركع. حين أكرّر في كلماتي المختلفة وأقول دائماً إنّني متفائل بالمستقبل فذلك لمشاهدتي هذا الواقع. لدينا الكثير من هذه الواقعيات والحقائق الحسنة التي يمكنها أن تتقدم بنا نحو الأمام وأن تكون المحرك لمسيرة المجتمع العامة. الشباب الصالحون المرمنون المستعدون والذين يذرفون الدمع للتواجد في ساحات المجاهدة والدفاع عن البلاد وعن الدين، بأن يسمحوا لهم بالسير إلى الدفاع، والقضية ليست قضية شخصين أن عشرة أشخاص أو مائة شخص، بل هم كثر. هذه هي المحفزات التي ستنقذ البلاد،(شعار الحضور: «إذا أمر القائد، أقدم الروح قرباناَ له» وينبغي تعزيزها. (شعار الحضور: «إذا أمر القائد، أقدم الروح قرباناَ له»)

 طيب، أنتم إذ تريدون التضحية فلم لا تضحون من أجل الإسلام؟ لما تضحون من أجل القائد، ومن هو القائد؟! التضحية للإسلام ولهذا السبيل وللأهداف.