امريكا

ينشر موقع  KHAMENEI.IR الإعلامي تقريرًا يتطرّق إلى الحديث عن الصراع التاريخي على النفط الإيراني، من أطماع بريطانيا إلى محاولات الهيمنة الأميركية، والانقلاب الذي أطلقه الأمريكيون في آب من العام 1953 ضد حكومة مصدق الشرعية، وصولاً إلى انتصار الثورة الإسلامية التي قلبت المعادلة ووضعت الثروة في يد الشعب الإيراني وانتزعتها من بين أنياب أمريكا.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعًا مصوّرًا يتضمّن كلام الإمام الخامنئي بتاريخ 28/01/2025 الذي يقول فيه أنّ الأعداء يحبّون كلّ ما يُسبّب المشكلات للشعوب، ويستنكر تصفيقهم لتقطيع آلاف الأطفال إربًا إربًا وتشجيعهم على ذلك.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي تصاميم تتضمّن مقتطفات من كلام الإمام الخامنئي بتاريخ 08/01/2025 خلال لقاء مع رئيس وزراء العراق.

أكّد قائد الثورة الإسلامية، الإمام الخامنئي خلالَ لقائه رئيس وزراء العراق، محمد شياع السوداني، والوفد المرافق له، عصر اليوم (الأربعاء) 8/1/2025، أن الحشد الشعبي يشكّل أحد عناصر القوة المهمة في العراق ويجب السعي للحفاظ عليه وتعزيزه بنحو أكبر، مشيرًا إلى أنّ وجود القوات الأمريكية المحتلة في العراق غير قانوني ويتعارض مع مصالح الشعب والحكومة.

الأمريكيّون... يدعمون الجرائم [في غزّة]؛ ولا يكتفون بالدعم، [بل] يشاركون في هذه الجرائم [أيضًا]. يقول الأمريكيّون بمنتهى الوقاحة: «نحن نساند الكيان الصهيوني وندعمه».
 

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعًا مصوّرًا يتضمّن كلام الإمام الخامنئي بتاريخ 22/12/2024 الذي يقول فيه مشروع أمريكا هو إما تأسيس حكومة فرديّة استبداديّة أو إثارة الفوضى، وأنّ الأمريكيّين والكيان الصهيوني واهمون في تحقيقهم النّصر.

التقى قائد الثورة الإسلامية، الإمام الخامنئي، صباح يوم الأربعاء 11/12/2024، مع مختلف فئات الشعب الإيراني، للحديث عن آخر التطورات التي تشهدها المنطقة، وذلك في حسينية الإمام الخميني (قده). وعدّ سماحته ما حدث في سوريا نتاج مخطّط أمريكيّ - صهيونيّ، مؤكدًا أنّ جبهة المقاومة ستطرد أمريكا من المنطقة وتجتثّ جذور الصهيونيّة.

التقى أعضاء المؤتمر الوطني لشهداء محافظة «كهكيلويه وبوير أحمد»، يوم الأربعاء 14/08/2024، قائد الثورة الإسلاميّة، الإمام الخامنئي. وقال سماحته أنّ الأعداء أوهموا الشعب الإيراني بأن عليه الخشية من أمريكا، بريطانيا والصهيونية. وقال أنّ هدف العدوّ من الحرب النفسيّة في الميدان العسكريّ بثّ الخوف والتراجع، وأنّ الغضب الإلهي يستتبع التراجع غير التكتيكي في شتى الميادين. 

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي تقريراً يلقي الضوء على «عقيدة الضاحية» التي استخدمها الكيان الصهيوني في حرب العام 2006 ضد لبنان وما تعنيه هذه العقيدة، لينتقل بعد ذلك إلى «عقيدة غزّة» والتغييرات التي أدخلها الصهاينة إلى هذه العقيدة بعد السابع من أكتوبر ومستوى الإجرام الجديد الذي انتهجوه، والذي كشف للعالم كلّه مدى خطورة الفكر الصهيوني على العالم كلّه، لا فلسطين فحسب.

الكيان الصهيوني ليس مأزوماً في حماية نفسه فحسب، بل إنّه يعاني حقّاً أزمة الخروج من الأزمة أيضاً. إنّه غارق في المستنقع ولا يستطيع إنقاذ نفسه... إنْ خرج اليوم من غزّة كان مهزوماً، وإنْ لم يخرج منها مهزومٌ أيضاً.