العالم الإسلامي

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعًا مصوّرًا يتضمّن مقتطفات من كلام الإمام الخامنئي بتاريخ 07/09/2025 الذي يقول فيه سماحته أنّ الإنسان يُصاب بالدهشة أمام الكمّ الهائل من الجرائم التي يرتكبها الصهاينة، وأنّ الطريق لمواجهة هذا الواقع ليس مسدودًا، وعلى الدول الإسلاميّة وغير الإسلاميّة قطع علاقاتها السياسيّة والتجاريّة مع الكيان الغاصب وجعله منعزلًا.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعًا مصورًا يعرض آراء الإمام الخامنئي بشأن أهمية الوحدة بين المسلمين وكيف أنها تمثل فجر الخلاص من مشكلات العالم الإسلامي.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعًا مصوّرًا يتضمّن مقتطفات من نداء الإمام الخامنئي بتاريخ 30/05/2025 إلى حجّاج بيت الله الحرام بمناسبة موسم الحج، وإجابة بعض الناشطين والشخصيات الإسلاميّة من مختلف الدول على سؤال سماحته عمّن يجب أن يقف في وجه الكارثة الإنسانيّة في قطاع غزّة ويوقف جرائم الكيان الصهيوني فيها.

اليوم ليس يوم التزام الصّمت تجاه غزّة.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعًا مصوّرًا يعرض سير الحج ومفهومه المعادي للظلم منذ زمن النبيّ إبراهيم (عليه السلام) وحتّى الوقت الراهن حيث يشهد العالم جرائم الكيان الصهيوني الوحشي بحق أهالي قطاع غزّة، ويتضمّن مقتطفات من كلام الإمام الخميني (قده) والإمام الخامنئي الموجّه إلى الحكومات الإسلاميّة بشأن سبل التصدّي لإسرائيل وكيفيّة منعها عن مواصلة جرائمها.

أقيمت مراسم الذكرى السادسة والثلاثين لرحيل الإمام الخميني (رضوان الله عليه) في مرقده الشريف، صباح الأربعاء 04/06/2025، بحضور قائد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي، الذي ألقى كلمة بالمناسبة، شدّد فيها على أن مطالبة الأمريكيين إيران بالتخلّي عن الصناعة النووية وقاحة مرفوضة، مؤكداً أنّه لا يحقّ لأحد التدخّل فيها، وأن الجميع سيُمنى بالفشل في مواجهتها. كما وصف الجرائم الصهيونية في غزة بالمروّعة، محمّلاً أمريكا المسؤولية عنها، ومؤكداً أن على الحكومات الإسلامية اليوم تتحمّل اليوم مسؤوليّة كبيرة تجاه أهالي القطاع.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعًا مصوّرًا يتضمّن كلام الإمام الخامنئي بتاريخ 04/05/2025 الذي يقول فيه أن قضايا غزّة وفلسطين والضغوط التي يتعرّض لها اليمن ما كانت لتحدث لو أنّ الأمّة الإسلاميّة كانت مُتّحدة.

إنَّ الله المتعالي لم يأمر النبيّ إبراهيم (عليه السلام) بدعوة فئة خاصّة من الناس [إلى الحج]؛ بل كانت الدعوة إلى الناس جميعاً: {وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالحَجِّ} (الحجّ، 27)؛ يقول: اُدعُ النَّاسَ، النَّاس كلّهم، ادعهم جميعاً إلى الحجّ... معناه أنّ الإرادة الإلهيّة... تعلّقت بتقارب الناس... وبأن يقرّروا معاً. الفجوة الكبيرة التي نواجهها اليوم هي: «أن يقرّر المسلمون معاً».

إذا وُجّهت دعوة إلى مجموعة فلانية من الناس أو مدينة فلانية من مدن البلاد أو سكان البلاد كافة ليحضروا في اليوم والمكان الفلاني... فماذا يعني ذلك؟ يعني أن هذا الحضور له غرض ومقصد... هذا هو الحج. لقد دعوا من أجل هدف ما... ذاك الهدف هو التقارب بين قلوب أفراد الأمّة الإسلاميّة كلهم. ذلك الهدف هو اتحاد الأمّة الإسلاميّة... مقابل الكفر.

توصيتي الأكيدة إلى عموم الحجاج السعداء، وخصوصاً إلى علماء البلدان الإسلامية وخطبائها الحاضرين في هذا الميعاد الإلهي، وإلى خطباء الجمعة في الحرمين الشريفين، هي أن يُعيدوا فهم قضية اليوم الملحة وواجبهم الفوري... ليصبوا كل غضبهم وصرخاتهم على رؤوس المستكبرين وأعداء الأمة الإسلامية ورأس الفتن أي الصهيونية وأمريكا، وليظهروا البراءة من المشركين في أقوالهم وأفعالهم.