في مقدور مسلمي العالم حقّاً أن يتّخذوا من واقعة الغدير وسيلة لتسامي العالم الإسلامي وهدايته هدايةً وافية وكاملة. لم ينكر أحدٌ وقوع هذه الحادثة وصدور تلك الكلمات عن نبيّ الإسلام الأكرم (ص).
7/5/1996
قضيّة الغدير للمسلمين كافة لأنّها تعني سيادة العدل والفضيلة وولاية الله. وإذا أردنا أن نكون من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين (ع)، فعلينا أن نجسد العدل في ذواتنا ومحيط حياتنا.
20/2/2003
يمثّل يوم الغدير امتداداً لخط الرسالات الإلهيّة بأسرها، وهو الذروة لهذا الخط النوراني على مرّ التاريخ. هذا المسار الواضح جرى تناقله من يد إلى يد حتى وصل إلى النبي الأكرم الخاتم (ص)، وقد تجسّد وتبلور في آخر حياة ذاك العظيم على هيئة واقعة الغدير.
3/3/2002