الإمام الخامنئي: قد يكون الاستشهاد أيسر من البقاء على قيد الحياة!

الإمام الخامنئي: قد يكون الاستشهاد أيسر من البقاء على قيد الحياة!

في أجواء ولادة الإمام الحسن المجتبى (عليه السّلام) ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعاً من كلام الإمام الخامنئي حول ظروف حياته عليه السّلام وجهاده الذي دفعه لاختيار الخيار الأصعب وهو البقاء على قيد الحياة!
الموت مع الحسين أحلى من العسل! الإمام الخامنئي يروي قصة مصرع القاسم بن الحسن في صلاة الجمعة

الموت مع الحسين أحلى من العسل!

شاب "لم يبلغ الحلم"؛ لم يصل إلى مرحلة البلوغ "التكليف" بعد. ليلة عاشوراء، عندما أخبر الإمام الحسين عليه السلام بما سيقع من أحداث وأن الجميع سيُقتل وطلب منهم الرّحيل ورفض الأصحاب المغادرة، قال هذا الشاب البالغ من العمر ثلاثة أو أربعة عشر عاماً: عمي العزيز! هل سأبلغ أنا أيضاً الشهادة في ساحة النزال؟ أراد الإمام الحسين اختبار هذا الشاب -وفق تعبيرنا- فسأله: عزيزي! كيف ترى الموت؟ فأجابه: أحلى من العسل. خطبة الإمام الخامنئي في صلاة الجمعة في 7 مايو 1998
لقاء الإمام الخامنئي بجمع من الشعراء والفنانين بمناسبة ميلاد كريم أهل البيت (ع)

لقاء الإمام الخامنئي بجمع من الشعراء والفنانين

في ليلة ميلاد كريم أهل البيت الإمام الحسن المجتبى سلام الله عليه المصادفة لليلة الخامس عشر من شهر رمضان المبارك وضمن اللقاءات الرمضانية التي يقيمها مع مختلف شرائح الشعب، التقى قائد الثورة الإسلامية الإمام السيد علي الخامنئي جمعاً من الأدباء والشعراء وأعلام الأدب الفارسي. ...
كيف مهّد الإمام الحسن لثورة عاشوراء؟

كيف مهّد الإمام الحسن لثورة عاشوراء؟

بمناسبة ذكرى استشهاد الإمام الحسن المجتبى (ع)، يعيد موقع arabic.khamenei.ir نشر بعض كلمات قائد الثورة الإسلامية الإمام السيد علي الخامنئي حول دور الإمام الحسن عليه السلام في صون الدين الإسلامي، والأسباب التي دفعت به عليه السلام لاختيار طريق الصلح ومنعته من الثورة.
كيف مضت ليلة عاشوراء على زينب والحسين عليهما السلام؟ الإمام الخامنئي يروي قصة حوار زينب مع الحسين (ع)

كيف مضت ليلة عاشوراء على زينب والحسين عليهما السلام؟

نهضت زينب (ع) وذهبت إلى خيمة أخيها وقالت له: أخي! أراك تنعى نفسك. لقد كنّا إلى اليوم نأنس بك، وعندما رحل أبونا عن هذه الدنيا قلنا يوجد إخوة لنا، وعندما استُشهد أخي الإمام الحسن عليه السلام ، قلت ما زال لديّ الإمام الحسين عليه السلام، ولقد استأنست بك طيلة هذه السنوات، واعتمدت عليك وأنا اليوم أراك تنعى نفسك.