ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعًا مصوّرًا يعرض مقاطع من مقابلات أجريت في مسيرة الأربعين الحسيني مع عدد من المشاركين العراقيّين، عبّروا فيها عن مواقفهم من تهديد المرجعيّة من قبل الاستكبار الصهيوني والأمريكي، واستعدادهم لنصرة الحقّ والوقوف مع جمهوريّة إيران الإسلاميّة وقائدها في وجه العدو، وأملهم في ظهور صاحب العصر والزمان (عج).

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعا مصورا يتضمن رواية حول كرم أهل العراق وتكريم الإمام الخامنئي لأصحاب المواكب الحسينية وأهل الجود من الشعب العراقي عبر أرسال وفد ترأسه ممثل قائد الثورة الإسلامية في العراق الذي زار أصحاب المواكب وأشاد بجهودهم.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعاً مصوّراً يتضمّن كلام الإمام الخامنئي الذي يقول فيه سماحته أنّ ظاهرة مسيرة الأربعين مناورة عظيمة ومذهلة وعظيمة، وأنّ الأجهزة الإعلاميّة المعادية تعتّم عليها وأنّ الأعداء يشعرون بالتخبّط الشديد والعجز عن إدراك معناها.

منطق الحسين بن علي (ع) منطقُ الدفاع عن الحق، ومنطق الصمود في وجه الظلم والطغيان والضلال والاستكبار. هذا هو منطق الإمام الحسين (ع)، والعالم اليوم بحاجة إلى هذا المنطق... يشهد العالم اليوم سيادة الظلم، ورسالة الإمام الحسين (ع) رسالةُ إنقاذ العالم.

إنها قوةٌ لجبهة المقاومة الإسلامية أنْ تنطلق هذه الحشود المليونية العظيمة على هذا النحو باتجاه كربلاء، وباتجاه الحسين (ع)، وباتجاه القمة وذروة المفخرة في التضحية والشهادة.

ينبغي للمؤمن ألّا يقبل الذلة بأي حال. تلاحظون أن الإمام الحسين – صلوات الله عليه – قال: نحن لا نقبل الذلة؛ «هيهات منا الذلة، يأبى الله لنا ذلك». لا يحق للمؤمن أن يقبل ذلّة الاستسلام أمام الكفار ويرضخ لضغوطهم وما يفرضونه.

یجب أن نتعلم الدرس من الحسين بن علي (ع)، ودرس الحسين بن علي (ع) للأمة الإسلامية هو أن نكون على أهبة الاستعداد دوماً من أجل الحق، ومن أجل العدل، ومن أجل إقامة العدل ومواجهة الظلم، وأن نُقدّم كلَّ ما لدينا في هذا الميدان.

 زيارة الأربعين واحدة من أفضل الزيارات المذكورة للأئمة (ع) وأكثرها زخراً بالمضامين. ~ الإمام الخامنئي | 2/8/1989 و 16/10/1987

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطع فيديو يتضمّن كلام الإمام الخامنئي حول التعامل الكريم للعراقيّين الأعزاء في المواكب مع زوّار الإمام الحسين (ع) والذي يعبّر عن الكرامة الإسلاميّة والعربيّة ولا نظير له في العالم اليوم.

إنّ هؤلاء الذين قطعوا هذا الطريق ويصنعون هذا الحراك الإيمانيّ والمحفوف بالعشق هم حقّاً يفعلون حسنة. {لا تُحِلّوا شَعائِرَ الله}، هذا بين شعائر الله دون ريب. يجدر بأمثالي - أنا العبدَ - إذ إنّنا محرومون مثلَ هذه التحرّكات أن نقول: {يا ليتنا كُنّا معكم فنفوزَ فوزاً عظيماً}.