أشار قائد الثورة الإسلاميّة، الإمام الخامنئي، في نداء وجّهه إلى المؤتمر الوطني الثاني والثلاثين للصلاة، إلى الدور المصيري لفريضة الصلاة الزاخرة بالمعاني والمانحة للحياة والمسكّنة للقلوب في تحديد مصير الإنسان في الدنيا والآخرة، موصيًا «أجهزة التبليغ الديني ورجال الدين، ثم المتديّنين جميعهم، أن يعدّوا نشر الصلاة والالتزام بها واجبًا حتميًّا على عاتقهم، وأن يستفيدوا من الوسائل الحديثة ومن المشوّقات من أجل تعليم الصلاة وترويجها وتبيين دقائقها الزاخرة بالمعاني».