الأعداء المستكبرون، يفرحون بآلام الشّعب الإيراني. الدّليل هو القصف الكيميائيّ خلال «الدّفاع المقدّس». نعم، هذا القصف نفّذه صدّام [حسين] لكنّ أمريكا وبريطانيا وفرنسا والآخرين كانوا يتفرّجون ويشيدون به ويساعدونه أيضاً! وهذا الحظر على الدّواء؛ هم رأوا أنّ الباب لو بقي مغلقاً ولم يدخل لقاح «كورونا»، فإنّ إيران ستزيد إنتاجها. لقد تلطّف الله واستطاع علماؤنا الشباب إنتاج اللقاح.