توحيد شيعة لبنان ومنحهم هويّتهم، وخلقُ التعايش والاحترام المُتبادل بين أتباع الأديان والأحزاب السياسية في هذا البلد من جهة، والصراحة في إعلان الكيان الصهيوني الغاصب «شرًا مطلقاً»، وإعلان حرمة التعاون معه من جهة أخرى، جعل من هذا العالم الكبير [العلّامة السيّد موسى الصّدر] شخصيّةً متعدّدة الجوانب.