لبّ الكلام في الوثيقة ٢٠٣٠ هو أنهم يرومون تحويل الإنسان المحبّ لبلده إلى جنديّ للغرب. فأوامر هذه الوثيقة للتربية والتعليم تتمثل في أنّها يجب أن تنظم العلاقات الفكرية للتلاميذ بحيث يكون أساس حياتهم موافقاً للفكر الغربي، فتقومون أنتم هنا في البلدان الإسلامية بإنتاج جنود لبريطانيا وفرنسا وأمريكا.