المشاركة في إبادة الأجيال | أبرز المساعدات العسكريّة الأمريكية للكيان الصّهيوني في حرب غزّة

المشاركة في إبادة الأجيال | أبرز المساعدات العسكريّة الأمريكية للكيان الصّهيوني في حرب غزّة

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي تقريراً يُلقي الضوء على كون أمريكا مديرة مسرح الحرب في غزّة والشريك الحتمي في جرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الصهيوني ويعرض شواهد على تقديم أمريكا أنواع الدعم العسكري والمالي من قبيل إرسال جنرال «حرب المدن» إلى الأراضي المحتلّة ولعب «القيادة المركزيّة الأمريكيّة» دوراً بارزاً في الحرب على غزّة إضافة إلى إرسال مختلف المعدّات العسكريّة إلى تل أبيب وتجهيزها بقنابل دقيقة وخارقة للتحصينات.
فعلة أمريكا..

فعلة أمريكا..

وفق المعلومات المتعددة التي تصلنا إنّ السياسة الحاليّة القائمة خلال هذه الأيام، أي خلال الأسبوع الأخير داخل الكيان الصهيوني، يرسمها الأميركيون... فليتنبّه الأمريكيّون إلى مسؤوليّتهم. إنّهم المسؤولون. يجب أن يتوقف القصف فوراً. 
الأمة الإسلامية ضاقت ذرعاً

الأمة الإسلامية ضاقت ذرعاً

الشعوب المسلمة غاضبة وغاضبة بحقّ. أنتم تلاحظون علامات ذلك، والتجمّعات الشعبيّة ليست في الدول الإسلاميّة فقط، بل يحتشد الناس في الدول الأوروبيّة والغربيّة من المسلمين وغير المسلمين... النّاس غاضبون. إذا ما استمرّت هذه الجريمة، فإنّ المسلمين سيضيقون ذرعاً ولن تطيق قوى المقاومة ذلك، ولن يتمكّن أحدٌ أن يوقفهم.
مالكوم إكس شهيدٌ لم يغب عن عدالة قضية فلسطين

مالكوم إكس شهيدٌ لم يغب عن عدالة قضية فلسطين

مالكوم إكس اسمٌ لم يغب عن المؤتمر الدولي السادس لدعم الانتفاضة الفلسطينية؛ فخلال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر وقبل أن يبدأ الإمام الخامنئي كلمته، طلب سماحته من الحضور قراءة سورتي الفاتحة والإخلاص لروح الشهيد مالكوم إكس والذي صادف يوم انعقاد المؤتمر الذكرى السنوية الثانية والخمسين لاستشهاده. فمن هو هذا الشهيد الذي لم ينس قائد الثورة الإسلامية ذكرى استشهاده واختار إحياء هذه الذكرى في اللحظات الأولى لبدء مؤتمر دعم الانتفاضة الفلسطينية أعماله.
الإمام الخامنئي: ما يجلبونه من أخبار عن بورما يؤرق الجفون مأساة بورما

الإمام الخامنئي: ما يجلبونه من أخبار عن بورما يؤرق الجفون

في ظل ما تشهده بورما من إبادة للمسلمين ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي كليباً يتضمّن مواقف الإمام الخامنئي تجاه المجازر المرتكبة هناك واستنكار سماحته للصمت العالمي تجاه هدر حقوق الإنسان.