السيادة الشعبية الدينية؛ إمتياز سلطة أم اقتدار حضاري

السيادة الشعبية الدينية؛ إمتياز سلطة أم اقتدار حضاري

 تجربة السيادة الشعبية الدينية تقدّم نفسها كبديل إسلامي حضاري لبلدان العالم، والعالم العربي على نحو أخص. ولا يحق لأحد أمام هذه التجربة أن يتذرع بذرائع مذهبية أو قومية؛ لأنها تجربة إنسانية تحتاج إلى المعنوية الإسلامية والعقلانية الشعبية والقيادية في إدارة الشأن العام
السيادة الشعبية الدينية فخرٌ للشعب الإيراني

السيادة الشعبية الدينية فخرٌ للشعب الإيراني

جميع الأشخاص الذين يكنون المحبة لبلدهم، يكنون المحبة لنظام السيادة الشعبية الدينية والذي يعتبر عاملاً يبعث على فخر الشعب الإيراني.   ...

السيادة الشعبية الدينية مظهرٌ لعقلانية وحكمة الإمام الخميني (رض)

سأذكر لكم نماذج عدة من عقلانية -الإمام الخميني (قدس)- النموذج الأول هو اختياره نظام السيادة الشعبية للنظام السياسي في البلاد، أي الاعتماد على أصوات الشعب. انتخاب السيادة الشعبية واحدٌ من المظاهر الجلية لعقلانية الإمام في مدرسته المنقذة الباعثة على الحياة. منذ قرون و الحكومات الفردية متسلطة على بلادن...

إننا أمةٌ غنية

إننا أغنياء لدينا الفكر الصحيح. لقد قدمت الجمهورية الإسلامية الإيرانية فكراً سياسياً جديداً للعالم. هذا الفكر السياسي الجديد، يستند إلى فلسفة سليمة، ويستند إلى أرضية فكرية وعقائدية محكمة ومن الناحية العملية هو فكر سباق قابل للتطبيق. لقد عمل هذا الفكر، هذا الطريق وهذه الفلسفة وهذه التجربة التي كانت ف...