ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالةً تتناول صمود نساء غزة في وجه الإبادة الجماعية المستمرة منذ أكثر من 18 شهراً، وتروي كيف تحوّل الألم إلى قوّة، وكيف صارت النساء، رغم الفقد والدمار والتشريد، أعمدة أساسية في بنيان المقاومة الإنسانية، يحملن جراحاتهن وذكريات أطفالهنّ في قلوبهن، ويرفعن نداء «حسبنا الله ونعم الوكيل» الذي أصبح رمزاً عالمياً في وجه الظلم والاستكبار.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعًا مصوّرًا من كلمة الإمام الخامنئي بتاريخ 24/04/2025 بمناسبة ذكرى استشهاد الإمام جعفر الصادق (عليه السلام)، يقول فيها أن الأئمة كانوا يعلّمون درس الاستقامة والثبات والمنطق، وأن كل من يثبت في هذا العالم فهو على نهجهم.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي كُتيّب " الصّمود والثّبات والاستقامة" الذي يحمل في طيّاته كلمات للإمام الخامنئي وسيّد شهداء الأمّة السيّد حسن نصر الله (رضوان الله عليه) حول مفاهيم الصّمود والثّبات والاستقامة والّتي تعنينا بشكلٍ أساسيٍّ وضروريٍّ في هذه المرحلة.

 ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطع فيديو يتضمن كلام الإمام الخامنئي حول إخفاق الضغوط القصوى التي فرضتها الإدارة الأمريكيّة السابقة ضدّ إيران بشكل فاضح، ويشير سماحته إلى أنّ الجمهورية الإسلاميّة ستواصل عملها بقوّة وعزّة وأنّ الضغوط القصوى ستخفق مرّة أخرى إذا قرّرت الإدارة الأمريكيّة الحاليّة مواصلتها.

تطرّق الإمام الخامنئي ضمن خطاب لسماحته بتاريخ 20/4/2019 وذكرى ولادة صاحب العصر والزّمان (عج) في النّصف من شعبان للحديث حول ما سيحمله المستقبل للثورة الإسلاميّة والشعب الإيرانيّ. ينشر موقع KHAMENEI.IR مقتطفات من هذا الخطاب.

"وَلَا يَحْمِلُ هَذَا الْعَلَمَ إِلَّا أَهْلُ الْبَصَرِ وَالصَّبْرِ". إنها راية الإنسانية والإسلام والتوحيد التي لا يحملها إلّا من كانت فيه هاتان الخصلتان،"البصر والصبر"؛ البصيرة والاستقامة. الإمام الحسين (عليه السلام) مظهر البصيرة والاستقامة. 

”ربّنا الله“ يعني الاعتراف بالعبوديّة لله والتسليم له. وهذا أمرٌ بالغ الأهميّة؛ لكنّه ليس كافياً. عندما نقول ”ربّنا الله“، فذلك جيّدٌ جدّاً فيما يخصّ تلك اللحظة التي ينطق فيها لساننا بهذه الجملة؛ لكن ”ربّنا الله“ التي ننطق بها اليوم لن تنفع ليوم غد. لذلك يُعقّب الله عزّوجل بالقول: ”ثمّ استقاموا“؛ أي أنّ الاستقامة هي التي توجب ”تتنزّل عليهم الملائكة“، وإلا فإنّ ملائكة الله لا تنزل لمجرّد أن يكون الإنسان صالحاً للحظة أو برهة معيّنة.

ينبغي أن يكون معيارنا في الأهداف والأسس ”فاستقم كما أُمرت“. الأهداف، أهدافٌ إلهيّة وليس جائزاً أيّ تشكيكٍ فيها أو الارتداد عنها؛ لكن ينبغي أن يكون التكامل، والإصلاح، والتغيير وإزالة الأخطاء ضمن مخططاتنا الحاضرة دائماً في مناهجنا. فنحن نتحدّث ضمن إطار أهدافنا عن الثّبات؛ وعلينا أن لا نخلط بين ”الهدف“ و“المنهجيّة“. ليس ضروريّاً الثبات على ”المناهج“؛ فالاختبارات تسري أيضاً على المناهج لتحديد الخطأ والصواب. لكن علينا أن نثبت بقوّة على الأهداف وأن لا نتراجع عنها قيد أنملة.

التقى صباح يوم السبت 15/2/2020 الآلاف من الرواديد وذاكري أهل البيت (عليهم السلام) بالإمام الخامنئي حيث كان مما صرّح به قائد الثورة الإسلاميّة  أنّ صمود الشعب الإيراني أمام ضغوطات الغول الأمريكي المتوحّش أذهلت المراقبين الدوليّين، ثمّ لفت سماحته إلى أنّ مسيرات ذكرى انتصار الثورة الإسلامية وقبلها التشييع المهيب لجثمان اللواء قاسم سليماني إنّما هي ببركة معارف أهل البيت (عليهم السلام) واسم وذكر الحسين بن علي وفاطمة الزهراء (سلام الله عليها).

في ذكرى ولادة السيدة فاطمة الزّهراء (سلام الله عليها) التقى يوم السبت 15/2/2020 حشداً من ذاكري أهل البيت (عليهم السلام) بالإمام الخامنئي حيث صرّح سماحته بأنّ صمود الشعب الإيراني أذهل المراقبين الدوليّين مؤكّداً على أنّ مقاومة هذا الشعب قائمة ببركة معارف أهل البيت، كما أشار قائد الثورة الإسلامية إلى وجود وسائل إعلامية ومراكز فكرية معادية تعمل على إقناع الشعب الإيراني بالتراجع، إلّا أنّه اعتبر بأأنّ النّصر الحتمي والنهائي هو دونما شكّ حليف الشّعب الإيراني.