أمريكا هي التي أسست الجماعات التكفيرية، وهذا ما اعترف به بعض المسؤولين الأمريكيين أيضاً قائلين بأننا دعمنا داعش، لإثارة الشقاق في صفوف الأمة الإسلامية، وترويج الإسلام الأموي والمرواني. فإن هذا الإسلام الوهابي والتكفيري هو الإسلام الأموي والمرواني بعينه، وهو الإسلام الذي يوجد بينه وبين الإسلام الحقيقي فرق ما بين الأرض والسماء، لقد شوّهوا سمعة الإسلام.
كلمة الإمام الخامنئي لدى لقائه وفوداً شعبية من مختلف المناطق
١/٨/٢٠١٦