إن فقدان هذا الرجل الحر والمضحّي والبارز، رغم كونه حدثاً مؤلماً لكل الشرفاء ولكل من عرفوه، ولا سيما والديه وزوجته وأبنائه الأعزاء وباقي ذويه ورفاقه، بيد أن حياة وموت أناس مثله إنما هي ملحمة توقظ الشعوب، وتوفر النموذج الصالح للشباب، وترسم للجميع الآفاق المشرقة وسبيل الوصول إليها.
~الإمام الخامنئي 2008/2/14