سنحت للإمام الصادق فرصة أكثر من سائر الأئمة لنشر معارف أهل البيت وإيصالها إلى القلوب المتلهّفة. كثيرون لم يكونوا يعتقدون بإمامة الإمام الصّادق؛ لكنّهم كانوا يستفيدون من العلم والمعارف الإسلاميّة التي كانت لدى ذلك العظيم. اليوم أيضاً، يحتاج العالم الإسلامي والأمّة الإسلاميّة إلى معارف الإمام الصّادق وأهل البيت (عليهم السلام).
~الإمام الخامنئي ٢١/١٢/٢٠٠٨