إنّ كانون الأسرة مكان يتعيَّن أن تتنامى وتتعالى فيه المشاعر والعواطف... بالنسبة إلى رجل كبير، تؤدّي هذه الزوج عملاً تؤدّيه الأمّ لطفل صغير، والنابهات الفطنات من النساء على معرفة بهذه المسألة. إذا لم تكن هذه العواطف والمشاعر التي هي بحاجة إلى وجود محور جوهريّ في البيت - هو سيّدة المنزل وربّته - موجودة، فستكون الأسرة كياناً خاوياً من المعنى.


25/12/1991

للتحميل بجودة عالية

للتحميل بجودة عالية

للتحميل بجودة جيدة

للتحميل بجودة جيدة

للتحميل بجودة متوسطة

للتحميل بجودة متوسطة