إن هذا الحزن والبكاء ليس من أجل الحزن والبكاء وإنما القيَم. ما يكمن وراء هذه التعازي، واللطم على الرؤوس والصدور، وذرف الأدمع، أعزّ ما يمكن أن يوجد في كنز البشرية. إنه تلك القيَم المعنوية الإلهية نفسها. إنهم يرومون المحافظة على هذه القيَم التي كان الحسين بن علي (ع) هو التجلّي لها. إنه ذِكرُ هذه القيَم وإبقاؤها حية.

~ الإمام الخامنئي   9/1/2008

للتحميل بجودة عالية

للتحميل بجودة عالية

للتحميل بجودة جيدة

للتحميل بجودة جيدة

للتحميل بجودة متوسطة

للتحميل بجودة متوسطة