ثمة قول آخر للإمام الحسين (ع) لما نزل في منزل عذيب والتحق به أربعة، فقال لهم الإمام: «أما والله فإنّي لأرجو أن يكون خيراً ما أراد الله بنا، قُتلنا أم ظفرنا». رجائي أن يكون خيراً ما أراده بنا الله المتعالي، ولا فرق بين أن ننتصر أو نقتل؛ إننا نؤدي تكليفنا.


~ الإمام الخامنئي   9/6/1995

للتحميل بجودة عالية

للتحميل بجودة عالية

للتحميل بجودة متوسطة

للتحميل بجودة متوسطة