تجربة السيادة الشعبية الدينية تقدّم نفسها كبديل إسلامي حضاري لبلدان العالم، والعالم العربي على نحو أخص. ولا يحق لأحد أمام هذه التجربة أن يتذرع بذرائع مذهبية أو قومية؛ لأنها تجربة إنسانية تحتاج إلى المعنوية الإسلامية والعقلانية الشعبية والقيادية في إدارة الشأن العام