بحضور قائد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي شهدت حسينية الإمام الخميني (رحمه الله) عصر يوم الثلاثاء 13/12/2016م إقامة مراسم حفل تكليف حوالي ألفي تلميذ من تلاميذ العاصمة طهران، حيث ألقى سماحته خلال هذا الحفل كلمة أوصى من خلالها التلاميذ الناشئة بالدعاء والتوسل إلى الله وعدم نسيان ذكرى الشهداء الأبرار.

التقى صباح يوم الخميس ٨/٢/٢٠١٨ عدد من قادة وكوادر القوّات الجويّة في جيش الجمهوريّة الإسلاميّة في إيران بالقائد العام للقوات المسلّحة الإمام السيّد علي الخامنئي وكان من أبرز ما جاء في كلمة سماحته إشارته إلى أنّ نيّة أمريكا باجتثاث جذور المقاومة في غرب آسيا باءت بالفشل وقد ثبت للعالم أجمع بأنّ أمريكا أرادت وعجزت وأردنا وكنّا قادرين.

التقى صباح يوم الثلاثاء 3/10/2017 عدد من القائمين على شؤون الحج بالإمام السيد علي الخامنئي، حیث شدّد قائد الثورة الإسلامية خلال الكلمة التي ألقاها على أهميّة الحج باعتباره أهمّ منبر تبليغي يسهم في التواصل مع  الناس وإحباط دعايات جبهة الاستکبار. 

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعاً من كلمة الإمام الخامنئي التي ألقاها في حفل تخريج الضباط في كلية علوم الشرطة التي يتحدث فيها سماحته حول الاتفاق النووي ويخاطب فيها الأمريكيين بالتأكيد على أن الشعب الإيراني لن يرضخ لمنطق القوة الذي يمارسونه عليه.

على هامش المؤتمر العالمي الثاني لاتحاد علماء المقاومة أجرى موقع Khamenei.ir الإعلامي مقابلة مع آية الله الشيخ محسن الأراكي الأمين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية. وخلال هذه المقابلة أشار الشيخ الأراكي إلى كون هذا المؤتمر إعلان لهزيمة مخططات الاستكبار العالمي الرامية إلى تفتيت المنطقة، كما أكد سماحته أن المنطقة مقبلة على مرحلة جديدة ستكون القوة والوحدة والتآلف أبرز ملامحها. وفي قسم آخر من هذه المقابلة أشاد الشيخ الأراكي بتضحيات حركات المقاومة في لبنان وفلسطين وسوريا والعراق واليمن واصفاً هذه التضحيات بأنها ستكون نهراً صانعاً للحراكات ومدمراً للاستكبار في المنطقة والعالم.

على أعتاب أسبوع الدفاع المقدس في الجمهورية الإسلامية، حلَّ الإمام الخامنئي صباح اليوم ضيفاً على مراسم تخريج دفعة جديدة من طلاب كلية علوم الشرطة. وخلال هذه المراسم خاطب الإمام الخامنئي الأمريكيين بقوله: أنتم الكاذبون؛ الكاذبون هم أولئك الذين لا يعترفون بسعادة ورفاه أي شعب آخر ويجيزون لأنفسهم تحقيق مصالحهم غير المشروعة بأي طريقة كانت.. الجمهورية الإسلامية واقفة بثبات وستواجه كل تحرك خاطئ في الاتفاق النووي برد الفعل المناسب.

تعيش الأمة الإسلامية هذه الأيام الذكرى الثامنة للعدوان الصهيوني الآثم على قطاع غزة عام 2008م. والذي راح ضحيته المئات من الشهداء والجرحى الأبرياء. هذا العدوان الذي واكبته معظم الدول العربية والإسلامية بالصمت المخزي معطية بذلك الضوء الأخضر لآلة الحرب الصهيونية لكي ترتكب بحق شعب غزة الأعزل ما يحلو لها من جرائم وفظائع.

صباح يوم الخميس ٢٣/١١/٢٠١٧ التقى المشاركون في "المؤتمر العالمي لمحبّي أهل البيت (ع) والقضيّة التكفيريّة" بالإمام الخامنئي وكان من أبرز ما جاء في اللقاء تأكيد قائد الثورة الإسلامية على أنّ الجمهورية الإسلامية لن تتوانى أبداً عن مدّ يد العون والمشاركة في كل مكان تحتاج فيه مواجهة جبهة الكفر والاستكبار العالمي ذلك وسوف تعلن هذا الأمر بصراحة.