باسمه تعالی
يا شباب فرنسا!
إسألوا رئيس جمهوريتكم: لماذا يدعم إهانة  رسول الله ويصنّفها حريّة في التعبير؟ هل هذا ما تعنيه حريّة التعبير: الشّتم والإهانة، وتوجيه ذلك لشخصيات متألّقة ومقدّسة؟ ألا يُمثّل هذا التصرّف الأحمق إهانة لمشاعر الشّعب الذي اختاره رئيساً له؟ 
السؤال التالي هو، لماذا يُصنّف التشكيك في الهولوكوست جريمة؟ بحيث يُسجن من يكتب شيئاً في هذا المضمار؟ بينما يتمّ إفساح المجال لإهانة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم؟
السید علي الخامنئي | ٢٨/١٠/٢٠٢٠

~رسالة الإمام الخامنئي للشباب الفرنسي عقب تصريحات رئيس الجمهورية الفرنسي المهينة بحقّ الرّسول الأعظم (ص)

للتحميل بجودة عالية

للتحميل بجودة عالية

للتحميل بجودة جيدة

للتحميل بجودة جيدة

للتحميل بجودة متوسطة

للتحميل بجودة متوسطة