حياة الأمم والشعوب إنما تكون في ظلّ التعرّف إلى معارف القرآن والعمل بمقتضى هذه المعارف وتطبيق الأحكام القرآنية. لو كان الناس طالبين للعدالة ورافضين للظلم، فعليهم أن يتعلّموا أسلوب مقارعة الظلم من القرآن. لو كان الناس طلّاباً للعلم وأرادوا بالمعرفة والوعي والعلم أن يُضفوا رونقاً على حياتهم ويُؤمّنوا راحتهم ورفاهيتهم، فإنّ الطريق لذلك يدلّ القرآن الكريم عليه.

2/8/2011

للتحميل بجودة عالية

للتحميل بجودة عالية

للتحميل بجودة جيدة

للتحميل بجودة جيدة

للتحميل بجودة متوسطة

للتحميل بجودة متوسطة