قوله [عز وجل]: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} (الإسراء، 9)، أي القرآن يهدي الإنسان إلى أفضل سبيل وعمل ونظام وطريقة وأخلاق وأساليب للعمل فرداً ومجتمعاً. البشر جميعاً اليوم بحاجة إلى القرآن ولكننا - نحن المسلمين - إذا لم نعمل بـالقرآن تكون خسارتنا أكثر من غيرنا، لأننا نملك هذه الوصفة وصيغة العمل، كما نملك التجربة التاريخية لهذا الأمر... القرآن حيّ دوماً. إنه يضع احتياجات الإنسان محط اهتمامه. في إمكان القرآن أن يكون أفضل وصفة لسعادة الناس.

22/11/1998

للتحميل بجودة عالية

للتحميل بجودة عالية

للتحميل بجودة جيدة

للتحميل بجودة جيدة

للتحميل بجودة متوسطة

للتحميل بجودة متوسطة