نتمنى أن يأتي بتوفيق من الله اليوم الذي تعود فيه فلسطين لأهل فلسطين ويكون شعب فلسطين مالكاً لبلاده، ويعود اللاجئون الفلسطينيون إلى فلسطين، وسيكون ذلك اليوم يوم احتفال وعيد في العالم الإسلامي، وسوف توجّه للاستكبار في ذلك اليوم الضربة الواقعية التي تقصم ظهره، ونحن نسعى ونعمل لذلك