في بداية درس البحث الخارج الذي يُدَّرسه سماحته وعلى أعتاب الذكرى السنوية السابعة لملحمة الثلاثين من كانون الأول 2009 م (9 دي 1388 هـ.ش)، وضمن إشارته إلى العداء والحقد الذي يُكنه المستكبرون للحكم الإسلامي وسعيهم للقضاء على عوامل قوة النظام الإسلامي، اعتبر سماحة قائد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي حادثة الثلاثين من كانون الأول الفريدة من نوعها واحدةً من نماذج قوة الجمهورية الإسلامية.