كلمة «الجمهوريّة»، تدلّ على أن مشاركة الناس تدخل في جوهر هذا النظام. لذا، فإنّ بقاء الجمهوريّة الإسلاميّة وقوامها وعزّتها وسمعتها في العالم، منوطٌ بمشاركة الناس.
يوم الانتخابات، بالنسبة إلينا نحن الإيرانيّين، هو يوم الفرح والسعادة، خاصّة عندما تكون الانتخابات من أجل اختيار رئيس الجمهوريّة، وتحديد مصير البلاد للأعوام القليلة القادمة، عبر ما يختاره الناس.