معركة الموصل وموقعية المدينة العراقية بين تركيا وسوريا، ولظى النار الملتهبة في سوريا لم تترك زاوية مظلمة أو مجالاً للمناورة بالأهداف والأدوات المستخدمة لتحقيق هذه الأهداف إلا وكشفته أمام شعوب هذه الدول وبينت لهم حجم الاستهداف الخبيث المستخدم ضدهم ، كذلك فإن هرولة بعض الدول نحو مصالحها الضيقة ، جعلتها تكشر عن أنيابها بشكل واضح ومكشوف وتسقط أقنعة الالتحاف الطائفي والديموقراطي والمدني الحضاري لتفضح نفسها وأتباعها ومريديها ومؤيديها