"الاقتصاد المقاوم: الانتاج، توفير فرص العمل" هذا العنوان يرسم ملامح المرحلة و يمثل الإستراتيجية. هو أشبه بخارطة طريق وهو سر النجاح إن قام المعنيون بتطبيقه وهو الطوق الذي يمتد إلى من يريد القفز من القارب الغارق، إذا ما اتفقنا بأن إقتصادات العالم وأنظمتها الإمبريالية باتت تَغرق وتُغرق من معها. و إيران بسبب إستقلالها عن تلك الأنظمة لازالت لم تتأثر بتأرجح الإقتصادات العالمية و أزماتها، فإن أرادت أن تحافظ على هذا الإستقلال عليها أن تقوم بالأتي: دعم الإنتاج الوطني ثم دعمه ثم دعمه.