ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالةً للباحثة زهراء شافعي توضح كيف تحوّل الحجابُ الإسلامي من تكليفٍ شرعي إلى رمزٍ سياسيّ ومقاوم في وجه الاستعمار الثقافي الغربي. كما تسردُ وقائعَ تاريخيّة من الجزائر إلى مصر، ومن فرنسا إلى أفغانستان والعراق، وتُظهر كيف سعت القوى الاستعمارية إلى نزع الحجاب بوصفه أداةً لإلغاء الهويّة وإعادة تشكيل المرأة وفق النموذج الغربي، وتخلص إلى أنّ الحجابَ يُجسّد صمودًا أمام الإبادة الثقافية، ويُعيد تعريف الحرية على أساس الكرامة والإيمان.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي، مقالة للأستاذة المساعدة في جامعة طهران حكيمة سقاي بي ريا تتناول قضية الاعتداء الجنسي «تشييء النساء وتنميطها جنسيًا»، ويوضح الكاتب أنّه في ظلّ التصدّع المتزايد في المنظومة الغربية حول قضايا المرأة، ومع اتّساع رقعة الوعي بعمق الأزمة الأخلاقية التي تعيشها هذه الحضارة، يبرز الحجاب الإسلامي اليوم لا كمجرّد لباس، بل كرمز مقاومة حضارية، ونقطة انطلاق لتحوّل ثقافي عالمي يستعيد للمرأة كرامتها، ويواجه تشييئها بأنظمة ربحية أفرغتها من إنسانيتها.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطع فيديو يشرح تفاصيل أحداث المجزرة التي استشهد فيها ١٦٧٠ إيرانياً كانوا قد تجمّعوا في مسجد جوهرشاد في حرم الإمام الرضا عليه السلام من أجل الاعتراض على اتّخاذ رضاشاه البهلوي قرار توحيد الزيّ وخلع الحجاب.

لطالما رغب الجبابرة وأصحاب الثروات وأتباعهم بإزالة الحجاب الحائل بين الرّجل والمرأة، وهذا إنّما يضرّ بالحياة الاجتماعية وعفّة المجتمع وهو أسوء ما يكون بالنسبة للعائلة.  

الدم انتهى في كربلاء و اختتم الحدث العسكري بالانكسار الظاهري لقوات الحق في ساحة عاشوراء، لكن ما جعل هذا الانكسار العسكري الظاهري يتحول إلی انتصار حاسم دائم هو خصال السيدة زينب الكبرى والدور الذي اضطلعت به. هذا شيء على جانب كبير من الأهمية. هذا شيء دلَّ على أن المرأة ليست على هامش التاريخ بل هي في الصميم من أحداث التاريخ المهمة.

  حلَّ أعضاء وفد الجمهورية الإسلامية الفائزين في دورة الألعاب الآسيوية البارالمبية بأندونيسياً يوم الأربعاء 14/11/2018م ضيوفاً على الإمام  الخامنئي. وخلال هذا اللقاء وبعد أن أثنى سماحته على انجازات وفد الجمهورية الإسلامية أبرز سماحته سعادته لما قام به أعضاء هذا الوفد من دفاع عن دينهم وحجابهم وقيمهم ولما أظهروه من شكر لله على ما منحهم إياه.

الدور الذي لعبته السيّدة زينب، يدلُّ على أن المرأة كانت في قلب أحداث تاريخية هامّة. عظمة المرأة تكون حين تستطيع أن تحفظ الحجاب والحياء والعفة التي أودعها الله في جبلّتها. هذه يجب مزجها بالعزّة الإيمانيّة، يجب إضافتها إلى الإحساس بالتكليف والدور.

على أعتاب شهر رجب المبارك، التقى قائد الثورة الإسلامية صباح يوم السبت 11/5/2013م بالمئات من السيدات الناشطات في المجالات الجامعية والحوزوية وقضايا المرأة والأسرة. وخلال كلمته أكد سماحة الإمام الخامنئي على ضرورة تقديم الخطاب الإسلامي فيما يتعلق بالمرأة على المستوى الدولي بصورة هجومية ومطالبة واعتبر سماحته "تقوية مؤسسة الأسرة" و"احترام وتكريم المرأة في البيت" أمران مهمان وعاجلان يحتاجهما المجتمع.