تلقّيتُ ببالغ الحُزن والأسى الخبر المرير للرحيل المماثل للشهادة، للعالم المجاهد، رئيس الجمهوريّة، الشعبي والكفوء والدؤوب، خادم الرّضا (عليه السّلام)، سماحة حجّة الإسلام والمسلمين، الحاج السيّد إبراهيم رئيسي ورفاقه الأجلّاء (رضوان الله عليهم). 

مقتطفات من بيان تعزية الإمام الخامنئي باستشهاد رئيس جمهورية إيران الإسلامية ومرافقيه

 

 لقد وقع هذا الحادث المرير في أثناء بذل الجهود لتقديم الخدمة. إنّ كلّ مدّة مسؤوليّة هذا الإنسان المضحّي والجليل، سواءٌ المُدّة القصيرة لرئاسة الجمهوريّة أو ما سبقها، قد قضاها في بذل الجهود المتواصلة لخدمة الناس والبلاد والإسلام.

مقتطفات من بيان تعزية الإمام الخامنئي باستشهاد رئيس جمهورية إيران الإسلامية ومرافقيه

 

لقد كان صلاح ورضا النّاس الذي يحاكي الرّضا الإلهي مقدّماً على كلّ شيء بالنسبة إليه، وهذا ما جعل تألّمه لنكران الجميل والإهانات من بعض المغرضين لا يُشكّل عائقاً أمام جهوده في الليل والنهار من أجل تحقيق التقدّم وإصلاح الأمور.

مقتطفات من بيان تعزية الإمام الخامنئي باستشهاد رئيس جمهورية إيران الإسلامية ومرافقيه

  

رئيسي العزيز لم يعرف معنى للتعب

 رئيسي العزيز لم يعرف معنى للتعب - متوسطة