ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي تقريراً يعرض بالإحصاءات والأرقام رفض الرأي العام في الدول العربيّة والمسلمة الجازم لتطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني إضافة إلى تاريخ المعاهدات والاتفاقيات مع الكيان الغاصب وبعض النتائج الناجمة عنها.

سيأتي اليوم الذي تنتفض فيه الشعوب ضدّ حكوماتها في غربي آسيا، تلك التي غضّت الطرف عن جرائم الكيان الصهيوني ومدّت إليه يد الصداقة. إذا كانت شعوب المنطقة اليوم تناهض الكيان الصهيوني، فإنها ستكون يومئذٍ مناهضة لحكوماتها.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي إنفوغرافاً يُسلّط الضوء على الدول الإسلاميّة التي تربطها علاقات اقتصاديّة ومجالات تعاون مشتركة مع الكيان الصهيوني وتمدّ آلة القتل لديه بالوقود من خلال تصدير مختلف أنواع الصادرات، ويعرض بالإحصائيات المعتبرة حجم صادرات هذه الدول إلى الكيان الغاصب.

 ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالاً للكاتب محمّد مهدي عبّاسي حول ضلوع أمريكا في جرائم الكيان الصهيوني إضافة إلى إدارتها، ويجري أيضاً عرض محطّات سابقة من دعم الحكومات الأمريكيّة للكيان الغاصب.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي نصّ المقابلة التي أجراها مع عضو المكتب السياسي في حركة حماس أسامة حمدان على هامش فعاليات مؤتمر الوحدة الإسلاميّة الذي انعقد في مدينة طهران. وفي الحوار يجري تناول آثار وتداعيات اتفاقية «آبراهام» بين بعض الحكومات العربيّة والكيان الصهيوني على الأمّة الإسلاميّة وكيفيّة طرح قضيّة فلسطين في الأمة كقضيّة موحّدة لشعوبها إضافة إلى المسار الذي يمكن أن يؤدي بمختلف فئات الأمّة الإسلاميّة لتحرير فلسطين.

الشعوب تعارض الكيان الصهيوني بعُمق رغم إقبال بعض الحكومات على هذا الكيان الغاصب.  

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي تقريراً يُلقي الضوء على مجريات اتفاقية أوسلو التي انعقدت بتاريخ 13/9/1993 بين ياسر عرفات وإسحاق رابين برعاية الرئيس الأمريكي حينها بيل كلينتون. وفي التقرير يُعرض الهدف الرئيسي لهذه الاتفاقية والدروس المُستلهمة منها بعد مرور قرابة الثلاثة عقود على انعقادها والمصير الذي آلت إليه.

بلاء الصهيونية هو بلاء مباشر وعاجل وملموس اليوم للعالم الإسلامي. لطالما كانوا بلاء، حتّى قبل تأسيس الكيان الصهيوني المزيّف. حينها كان أصحاب رؤوس الأموال الصهاينة بلاء على الجميع في العالم، لكنّهم اليوم بلاء على العالم الإسلاميّ بشكل خاصّ. لا بدّ من التصريح بهذا الأمر وفضحه بأي أسلوب تجيدونه وتقدرون عليه.  

هذه الحكومات العربيّة التي قبلت والصهاينة وجنات بعضهم بعضاً واجتمعوا... لن يجنوا أيّ فائدة من هذا العمل. لن يحصدوا غير الضرر. أوّلاً شعوبهم معارضة. والكيانُ الصّهيوني أيضاً يمتصّ هؤلاء ويستثمرهم. هؤلاء ليسوا ملتفتين ولا يدركون ذلك.

بعض قادة الدول الجارة لنا ولكم يجالسون قادة الكيان الصّهيوني ويحتسون القهوة معاً، لكنّ شعوب هذه الدول نفسها تملأ في يوم القدس الشوارع بالجموع وبالشعارات المناهضة للصهيونيّة. هذا هو واقع المنطقة اليوم.