قضايا غزّة كشفت الكثير من الحقائق المكتومة للناس حول العالم، وإحدى هذه الحقائق انحياز الرئيس الأمريكي والصدر الأعظم في ألمانيا والرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني إلى التمييز العرقي.
يعتبر الصهاينة أنفسهم العرق الأرقى بينما سائر أفراد البشر العرق الأحقر، ولهذا السّبب قتلوا عدّة آلاف من الأطفال دون أن يهتزّ ضميرهم.
ينبغي للشعوب مواصلة تجمعاتها ومظاهراتها، وألا تسمح بنسيان مظلومية الشعب الفلسطيني.
اكتفت بعض الحكومات الإسلامية بالإدانة الظاهرية لجرائم الكيان الصهيوني في المحافل الدولية. هذا غير مقبول، فالمهمّة الرئيسيّة هي قطع الشريان الحيوي للكيان الصهيوني، ومنع الحكومات الإسلامية وصول الطاقة والبضائع إلى هذا الكيان.