لولا وجود أبطالٍ أمثال الشهيد السنوار، الذين قاتلوا حتى آخر رمق، لكانت المنطقة في غربي آسيا تسير على نحوٍ ما، أما وقد ظهرت هذه الشخصيات، فقد تغيّر مسار الأمور على نحوٍ مختلف.
أثبتَ الغربيّون على مرّ القرون التي يدّعون فيها الدفاع عن حقوق الإنسان أنهم كانوا يكذبون باستمرار. لقد أثبتوا ذلك. عشرة آلاف طفل قُتلوا على يد الكيان الصهيوني، ولم يُحرّك الغرب ساكنًا.
لولا وجود أبطالٍ أمثال الشهيد السنوار، الذين قاتلوا حتى آخر رمق، لكانت المنطقة في غربي آسيا تسير على نحوٍ ما، أما وقد ظهرت هذه الشخصيات، فقد تغيّر مسار الأمور على نحوٍ مختلف.
الأطفال هم رمز البراءة ومظهر الّلطافة. قضت "إسرائيل" على 10 آلاف من هذه الأرواح البريئة باستخدام قنابل تزن طنّين، وأنواع من الأسلحة الأخرى، فيما لم يحرّك الغربيّون ساكنًا! لقد فضح هذا الأمر زيف ادّعاءات السياسيين الغربيين، وكبّدهم الهزيمة.