قضية فلسطين لن تخرج من لائحة قضايا نظام الجمهورية الإسلامية. قضية فلسطين هي ساحة جهاد إسلامي واجب وضروري، وما من حدث يمكنه فصلنا عن القضية الفلسطينية. قد يكون البعض ممن يتواجد في الساحة الفلسطينية لا يعمل بواجباته، وهؤلاء لهم حساب آخر، إلا أن شعب فلسطين والمجاهدين الفلسطينيين هم موضع تأييدنا ودعمنا.
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي النّص الكامل للحوار التي أجرته مجلّة مسير التابعة لمكتب حفظ ونشر آثار قائد الثورة الإسلامية مع الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصرالله مرفقاً بالفيديو الكامل للمقابلة إضافة لصورة تُنشر للمرّة الأولى يظهر فيها سماحة السيد حسن نصرالله إلى جانب الإمام الخامنئي.
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي النصّ الكامل للمقابلة التي أجراها في وقت سابق مع الأمين العام لحزب الله سماحة الشهيد السيد هاشم صفيّ الدين وتناول فيها الحديث عن كيفيّة تعرّف سماحته على الإمام الخامنئي، والتدابير التي اتخذها قائد الثورة الإسلاميّة وأسهمت في تحقيق حزب الله الانتصارات، إضافة إلى استعراض مختلف الأحداث التي عايشها حزب الله بعد انتصار الثورة الإسلاميّة.
كانت أوامر الحكام الشيوعيين لمرؤوسيهم تنص على عدم السماح للمسلمين بأداء الصلاة، ليس لهم الحق في إقامة صلاة الجماعة، ليس لهم الحق في قراءة القرآن، أو إقامة مراسم العزاء، أو القيام بأي عمل ديني آخر؛ لكن كان لهم الحق في التطبير! لماذا؟ لأن التطبير كان بالنسبة لهم وسيلة للعمل ضد الدين وضد التشيع
صدر عن مؤسسة الثورة الإسلامية للثقافة والأبحاث، مكتب حفظ ونشر آثار الإمام الخامنئي، كتاب قضيّة فلسطين للإمام السيد علي الخامنئي. يعرض الكتاب المنظومة الفكريّة لقائد الثورة الإسلاميّة حيال قضيّة فلسطين ومكافحة الكيان الغاصب للقدس الشّريف.
_ ما هو رأي سماحتكم في ما يطرح في بعض وسائل الإعلام من فضائيّات وإنترنت من إهانة صريحة وتحقير بكلمات بذيئة ومسيئة لزوج الرّسول(صلّى الله عليه وآله) واتهامها بما يخلّ بالشرف والكرامة لأزواج النبي(صلّى الله عليه وآله وسلّم)؟ ولا يخفى عليكم ما سببته هذه الاثارات المسيئة من اضطراب وسط المجتمع الاسلامي وخلق حالة من التوتّر النفسي بين المسلمين من أتباع مدرسة أهل البيت(عليهم السلام) وسائر المسلمين من المذاهب الإسلامية.
_ يحرم النيل من رموز إخواننا السنة فضلاً عن اتهام زوج النبي (صلى الله عليه وآله) بما يخل بشرفها بل هذا الأمر ممتنع على نساء الأنبياء وخصوصاً سيدهم الرسول الأعظم(صلّى الله عليه وآله).
