ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالةً للباحث والصحفي محمد مهدي رحيمي يتطرّق فيها إلى الحرب الإعلامية الجديدة التي يخوضها الكيان الصهيوني بعد فشله في السيطرة على رواية قضية فلسطين، موضحًا كيف يحاول توظيف قضايا المرأة وإثارة التناقضات بين التيارات الإسلامية واليسارية في العالم لصالح دعايته. ويرى الكاتب أنّ آخر الحملات الصهيونية حول «الأسيرات» ليست سوى محاولة يائسة لإحياء آلة دعائية محتضرة، فيما أظهرت مقاومة النساء الفلسطينيات أنّ «قضية فلسطين» يمكن أن تكون أيضًا مفتاحًا لفهمٍ عالميّ أعمق لقضية المرأة.