ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالًا للباحث في الشؤون الأمريكيّة محمد مهدي عباسي يسلّط الضوء على أنواع انتهاكات حقوق الإنسان التي تمارسها الحكومة الأمريكية داخل بلادها وخارجها، والتي تعدّ بحسب الأرقام والإحصاءات المنتهك الأول في العالم لحقوق الإنسان.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعًا مصوّراً يتضمّن كلام الإمام الخامنئي الذي يتحدّث فيه سماحته حول حادثة «صبرا وشاتيلا» ووحشيّة الكيان الصهيوني وقسوته، ثمّ يصفه بالعصابة المجرمة والإرهابيّة والقاتلة.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعًا مصوّرًا يعرض تصريحات منافقة للمسؤولين الأمريكيّين بشأن حقوق الإنسان والأطفال، ويلي ذلك مشاهد من جرائم الصهاينة في غزّة مرفقة بكلام الإمام الخامنئي الذي يقول فيه أنّ إنجاز الفلسطينيّين كان أنّهم أراقوا ماء وجه أمريكا والغرب وعرّوهم.

الأمريكيّون يقدّمون مبادئ على أنّها "المبادئ الأمريكيّة"... مبادئ كرامة الإنسان، حقوق الإنسان وأمثال هذه الأمور. هل هذه المبادئ أمريكيّة؟!... ألم تكن هذه الدولة هي التي أبادت السكان الأصليّين لأمريكا؟... اليوم أيضًا يجري، علنًا وعلى الملأ، اغتيال أهالي فلسطين وقتلهم يوميًّا في بيوتهم على أيدي الغاصبين لها.

أين هم أولئك الذين تصمّ نداءاتهم الشاذّة أسماع العالم حول حقوق الإنسان؟ لماذا لا يرون ما يحدث هنا؟ أليس هؤلاء بشراً؟ ألا يملكون حقوقاً؟

 أماط أهالي غزّة اللثام الكاذب لحقوق الإنسان عن وجه الغرب.

استطاع أهالي غزّة بصبرهم وصمودهم ورفضهم الاستسلام إزاحة قناع حقوق الإنسان الكاذب عن وجوه أمريكا وبريطانيا وفرنسا وأمثالهم، وفضحوا هؤلاء.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطع فيديو يتضمّن مقتطفات من خطابات للإمام الخامنئي حول حقيقة حقوق الإنسان الأمريكيّة التي تتمثّل في دعم الصهاينة من أجل قتل الفلسطينيّين، ومساندة السعوديّين من أجل ارتكاب المجازر بحق اليمنيّين وقصفهم، وقتل الأبرياء في شوارع أمريكا، وتكبيل أيدي الأطفال بسنّ الخامسة وغيرها من الأمور المماثلة.

أمريكا ذئبٌ مفترس في الكواليس الدبلوماسيّة. ظاهرها دبلوماسيّة وابتسامات وإطلاق تصريحات، لكنّ باطن الأمر ذئب، ذئب متوحّش ومفترسٌ؛ أحد مظاهره أوضاع أفغانستان اليوم.

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالاً يتناول الحديث حول مبدأ حقوق الإنسان في فكر الإمام الخميني (قده) ومفهوم حقوق الإنسان ومبادئها ومقرّراتها إضافة إلى رؤية الإمام الخميني حول مبادئ وقواعد حقوق الإنسان، كما يستعرض المقال سلوك الإمام الخميني ومعاملته في الحرب لنظام جيش صدام البعثي والأسرى والمدنيين.

أشار قائد الثورة الإسلاميّة يوم الخميس 11/3/2021 في كلمة متلفزة مباشرة بمناسبة عيد المبعث النبوي إلى جرائم السعوديّين ضدّ الشعب اليمني طوال 6 أعوام، لافتاً إلى حملات الأعداء الإعلاميّة بعد ردّ اليمنيّين المشروع على الهجمات السعوديّة واعتبر سماحته أنّ قبح ما فعلته منظّمة الأمم المتحدة ضدّ الشعب اليمني فاق قُبح دعم أمريكا للحكومة السعوديّة.

بمناسبة الذكرى السنوية للمجزرة الأليمة التي أودت بحياة حوالي ٨ آلاف امرأة، طفل ورجل من المسلمين والتي ارتكبتها القوات الصربية بعد السيطرة على مدينة سربرنيتسا خلال الحرب البوسنية (١٩٩٢-١٩٩٥)، ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقاطع من كلام الإمام الخامنئي حول هذه المجزرة. 

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطع فيديو يتضمّن كلام الإمام الخامنئي حول العنصريّة في الولايات المتحدة الأمريكيّة وممارسات الشرطة الأمريكيّة بحقّ ذوي البشرة السمراء ثمّ يقارن قائد الثورة الإسلاميّة ممارسات الشرطة الأمريكيّة العنصريّة بممارسات الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلّة بحقّ الفلسطينيّين ويرى أنّها من سنخ واحد.

أن يضع شرطيٌّ بمنتهى البرودة ركبته على عنق رجل ذي بشرة سمراء ويبقيها هكذا ويضغط عليها إلى أن يفارق الحياة  ليس شيئاً مستحدثاً. هذا ما كان يفعله الأمريكيون في أنحاء العالم إلى الآن. لقد فعلوا الشيء نفسه مع أفغانستان، والعراق، وسوريا وقبل مدّة في فيتنام؛ هذه هي طبيعة الحكومة الأمريكية.

لقد رفع اليوم راية حقوق الإنسان من هم ألدّ الأعداء لحقوق الإنسان! وعلى رأسهم الحكومة الأمريكيّة. أنظروا ما الذي يفعلونه بذوي البشرة السوداء في أمريكا! يفقد إنسانٌ أمنه في المجتمع لأجل جرم كونه أسود البشرة! وإذا ما استدعى الأمر، قد يضربه أحد رجال الشرطة حتّى القتل! هؤلاء يدّعون حقوق الإنسان!

التقى عصر يوم الثلاثاء الناطق باسم حركة أنصارالله في اليمن السيد محمّد عبدالسلام والوفد المرافق بالإمام الخامنئي وكان ممّا صرّح به قائد الثورة الإسلامية خلال اللقاء تأكيده على أنّ السعوديّين والإماراتيّين ارتكبوا جرائم شنيعة في اليمن ويسعون لتقسيمه وأكّد سماحته على ضرورة التصدّي بقوّة لهذه المؤامرة ودعم وحدة اليمن من خلال إجراء حوار يمنيّ - يمنيّ يجمع مختلف العقائد الدينيّة والقوميّات ثمّ شدّد على أنّ الشعب اليمني منتصر لا محالة وسيشكّل حكومة قويّة في المستقبل.

في أولى أيام عام ١٣٩٨ ألقى الإمام الخامنئي عصر يوم الخميس ٢١/٣/٢٠١٩ كلمة بين جموع زوار حرم الإمام الرضا (عليه السلام) جاء فيها قول سماحته أنّ هذا العام سيكون عام الفرص والانفراج وأنّ من الواجب إلحاق الهزيمة بالعدوّ في الشأن الاقتصادي وأكّد سماحته أنّ العدوّ يعلم جيّداً مدى قدرة صواريخ إيران النقطويّة على تدميره ثمّ علّق الإمام الخامنئي على قضيّة بناء منشآت نووية وصاروخية في السعودية بالقول أنّ ذلك لا يزعجه لعلمه بأنّها ستقع قريباً بيد مجاهدي الإسلام.

في الهجوم على اليابان، أي القنبلتين اللتين فجروهما في مدينتي هيروشيما وناكازاكي، حينما تريد أمريكا أن تعتذر، يقولون مع أن هاتين القنبلتين التي ألقيناهما على هاتين المدينتين قتلتا عشرات الآلآف في الوهلة الأولى، أو ربما مئات الآلآف، لكن هذا العمل كان ثمن إنهاء الحرب العالمية الثانية. فلو لم نلقِ نحن الأمريكيون هاتين القنبلتين لاستمرت الحرب، وكان سيقتل مليونا إنسان بدل مقتل مائتي ألف إنسان بهاتين القنبلتين.

التقى صباح يوم السبت ٢١/٧/٢٠١٨ وزير الخارجية ومسؤولو الوزارة والسفراء ورؤساء ممثليات إيران خارج البلاد بالإمام الخامنئي حيث كان مما ورد في كلمة قائد الثورة الإسلامية إشارة سماحته إلى أنّ لأمريكا مشكلة جذرية مع النظام الإسلامي في إيران وأنّ العديد من دول العالم ذات العلاقات مع أمريكا تعاني العديد من المشاكل.